16 أبريل 2024

من أراد الوداد


من أراد الوداد.. حقاً تغاضى

وجميلٌ في الحب.. أن نتراضى 


يا حبيبي.. والشوق أضنى حياتي 

وحنيني إليكِ.. في القلب فاضا


بين حضنِ الحنان هيا خذيني

آفة الحب حين تبدي اعتراضا 

 

لملميني قد بعثر الهجر روحي 

قبل أغدو.. من بُعدِكم أنقاضا 

 

زمليني.. ودثريني.. بحبٍ

زادني البينُ غصةً وانقباضا 


فلتجودي يا راحتي وامنحيني 

أعذبَ الحبِ.. واقعا لا افتراضا 


ودعي الروح تنتشي كان خمري 

في لمى الثغر .. رائقا فياضا 




27/4/2021 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

نرحب بأراءكم وتعليقاتكم

تمادى الظلمُ

 تمادى الظلمُ في بلدي وفحُشُ فهل قد ضمَّ هذا الشعبَ نعشُ طواغيتٌ بساحتها يصولوا وفي كل النواحي قد تمشوا بغَوا فينا وقد أمنوا بأنا  ضعافٌ لا ...