تلطَّف بي دهري ورقَّ الذي جفا
ومن بعد خذلانٍ لنا الدهر أنصفَ
وما كان من شوقٍ يُسعَّرُ في الحشا
ويحرمُ عينَ الصبِّ من نومها... غفا
وليلٌ كساه البينُ ثوباً من الأسى
تسربل أثوابا من الأنس والصفا
وشعرٌ شكى بالأمس هماً وغمةً
مع فرح اللقيا... تغني ورفرفَ
Moh'd An-nahari ✍️, 24/5/2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
نرحب بأراءكم وتعليقاتكم