15 أبريل 2024

لم أدر من أي السُقام عذابي

لم أدر من أي السُقام عذابي 

حار السؤالُ وحار فيه جوابي


ناديت في وادي النوى فارتد لي

صوتٌ صداهُ ساخرا بمصابي 


و لكم كتمتُ هوىً بروحي علَّها

لكنْ عيونَ السهدِ تفضحُ مابي 


والشوقُ يكشفه إذا أبطنته 

طيفٌ أتاني من وراءِ حجابِ 


فمتى نفور العيش سوف يطيب لي 

عن كاهلي أُلقي عصاةَ ركابي



 Moh'd ✍️ 15/6/2021 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

نرحب بأراءكم وتعليقاتكم

تمادى الظلمُ

 تمادى الظلمُ في بلدي وفحُشُ فهل قد ضمَّ هذا الشعبَ نعشُ طواغيتٌ بساحتها يصولوا وفي كل النواحي قد تمشوا بغَوا فينا وقد أمنوا بأنا  ضعافٌ لا ...