لم أدر من أي السُقام عذابي
حار السؤالُ وحار فيه جوابي
ناديت في وادي النوى فارتد لي
صوتٌ صداهُ ساخرا بمصابي
و لكم كتمتُ هوىً بروحي علَّها
لكنْ عيونَ السهدِ تفضحُ مابي
والشوقُ يكشفه إذا أبطنته
طيفٌ أتاني من وراءِ حجابِ
فمتى نفور العيش سوف يطيب لي
عن كاهلي أُلقي عصاةَ ركابي
Moh'd ✍️ 15/6/2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
نرحب بأراءكم وتعليقاتكم